زواج النادي الاسلامي
التعبير عن الحب من اصعب الامور التى قد يواجهها الازواج والزوجات ,.فقد يكون الزوج محبا لزوجته ولكن لا يستطيع التعبير عن الحب الذى يشعر به فى داخله تجاه زوجته ,ولان الزوجة
دائما تجد متعتها عند تعبير شريك حياتها عن حبه لها وامتنانه لمجهوداتها لاسعاده فهى دائما دؤوبة لفعل كل ما يسعده ويدخل البهجة على قلبه وعقلة ,ولكن قد تختلف طرق
التعبير عن الحب من زوجة لاخرى ,فقد راقنى ما فعلته زوجة العقاد التى اهدت زوجها بلوفر من الصوف من صنع يديها ,كما ابهرنى شعره الذى نظمه خصيصا لها عرفانا بمجهودها
لاسعاده ,فما ارق كلمات العقاد حينما يقول :
ألم أنل منكِ فكرة... في كل شكة أبرة
وكل عـقدة خيـط ... وكل جفرة بكرة ؟
نسجـتهِ بـيديـكِ ... على هدى ناظريكِ
إذا ما احتواني فإني ... ما زلت في أصبعيكِ
نعود ثانيه لنبحر فى معانى شعر العقاد الذى اهداه لزوجته لنستنبط ان الحب اخذ وعطاء وان التعبير عن الحب من اسمى اخلاقيات العشاق, فالحب شعور يتغلغل فى خلايا جسد
المحبين ,فالمراة اذا احبت نسجت خيوطا من نور لتضيئ بها حياة حبيبها لذلك فهى لا تتوانى عن فعل كل ما يسعدة ويدخل البهجة على حياته ,فالحب يخلق من حواء انثى خارقة
اما التعبير عن الحب من جانب الزوج وتقدير دورها يجعلها تحلق فى السماء منشدة باغانى العشق والهيام ,تعطى بلا حدود وتشع بهاء ونور وتعطر حياتها بعطر الورود , ولعل
اجمل صورة من صور التعبير عن الحب بين الزوجين ما ظهر من السيدة خديجة عند تعاملها مع رسولنا الكريم فلم تكتفى بنصرته فأغزته و استأمنتة على مالها واعانته على تحمل
نوائب الدهر فقد كانت الصدر الحنون الذى يلجأ اليه وقت شدته فكانت نعمة الزوجة الصالحة المحبة فقد اعطتنا السيدة خديجة رضى اللة عنها وارضاها مثالا يحتذى بة فى التفانى
والحب المجرد من اى غاية, سوى رارضاء الزوج الذى هو بمثابه ارضاء الله تعالى.
دائما تجد متعتها عند تعبير شريك حياتها عن حبه لها وامتنانه لمجهوداتها لاسعاده فهى دائما دؤوبة لفعل كل ما يسعده ويدخل البهجة على قلبه وعقلة ,ولكن قد تختلف طرق
التعبير عن الحب من زوجة لاخرى ,فقد راقنى ما فعلته زوجة العقاد التى اهدت زوجها بلوفر من الصوف من صنع يديها ,كما ابهرنى شعره الذى نظمه خصيصا لها عرفانا بمجهودها
لاسعاده ,فما ارق كلمات العقاد حينما يقول :
ألم أنل منكِ فكرة... في كل شكة أبرة
وكل عـقدة خيـط ... وكل جفرة بكرة ؟
نسجـتهِ بـيديـكِ ... على هدى ناظريكِ
إذا ما احتواني فإني ... ما زلت في أصبعيكِ
نعود ثانيه لنبحر فى معانى شعر العقاد الذى اهداه لزوجته لنستنبط ان الحب اخذ وعطاء وان التعبير عن الحب من اسمى اخلاقيات العشاق, فالحب شعور يتغلغل فى خلايا جسد
المحبين ,فالمراة اذا احبت نسجت خيوطا من نور لتضيئ بها حياة حبيبها لذلك فهى لا تتوانى عن فعل كل ما يسعدة ويدخل البهجة على حياته ,فالحب يخلق من حواء انثى خارقة
اما التعبير عن الحب من جانب الزوج وتقدير دورها يجعلها تحلق فى السماء منشدة باغانى العشق والهيام ,تعطى بلا حدود وتشع بهاء ونور وتعطر حياتها بعطر الورود , ولعل
اجمل صورة من صور التعبير عن الحب بين الزوجين ما ظهر من السيدة خديجة عند تعاملها مع رسولنا الكريم فلم تكتفى بنصرته فأغزته و استأمنتة على مالها واعانته على تحمل
نوائب الدهر فقد كانت الصدر الحنون الذى يلجأ اليه وقت شدته فكانت نعمة الزوجة الصالحة المحبة فقد اعطتنا السيدة خديجة رضى اللة عنها وارضاها مثالا يحتذى بة فى التفانى
والحب المجرد من اى غاية, سوى رارضاء الزوج الذى هو بمثابه ارضاء الله تعالى.
الالاف من المهتمين لامرك بانتظارك
يمكنك الدخول الان والتواصل معهم
يمكنك الدخول الان والتواصل معهم
Posted in: 
0 التعليقات:
إرسال تعليق