تختلف اراء الرجال حول المراة التي يرغبونها زوجة لهم ولكنهم يتفقون في شيء واحد و هو ان تكون انثى
هذة الأنوثة هي راس جمال المراة و اهم ما يميزها فاذا استهانت بها المراة فاخفتها او تجاهلت اهميتها حتى ضيعت شيئا منها فانها سوف تفقد عند الزوج مكانتها
الانوثة هي السحر الذي يحرك مشاعر الزوج ليجعل منه محبا وأي حب حب اقل ما فيه انه صادق لا يرجوا منه مقابلا تطمئن له المراة و تثق به فهو لم يحبها لجمالها او لمالها انما احبها لذاتها
الانوثة سر السعادة الزوجية فالرجل يريد امراة و لا يهمه بعد ذلك اي شيء اخر امراة لكن كيف؟؟؟؟
امراة لكن بمعنى الكلمة امراة ظاهرا و باطنا بشكلها و بنطقها و دقات قلبها بروحها التي تختبىء داخل جسدها امراة تتقن فن الانوثة و لا تتعالى على انوثتها حين تراها ضعفا تهرب منه لا بل تتقبلها على ما فيها لان الرجل يحب الانوثة الصافية الطبيعية الحلوة التي تزيد من معني الحب و الزواج
والمراة التي تنكر بعضا من تلك الصفات بذلك تقضي على شيء مما يميزها المراة خلقت لتكون امراة بضعفها و عاطفتها و الرجل خلق بقوته و عقله
و الوقت الذي يفقد فيه احدهما بعضا من مميزاته تختل المعايير وتصبح السعادة بعيدة
و قد اعطى الله كل منهما دورا في الحياة يتوافق مع ما يميزه و هذا لا يعني نفي العقل من المراة لا لا.
ولا ننفي العاطفة من الرجل فمهما بلغت الزوجة من مراتب عليا في العمل او العلم تبقى في نظر زوجها انثى و لا يريد منها غير ذلك و مهما تنازل الرجل عن مقوماته يبقى في نظرها السند الاخ الزوج الاب الصديق و الحبيب الوفي الذي تعود اليه كلما شعرت بالضعف فهي تريد الرجل الذي يقودها محبا لها راحما اياها محترما رايها و يثق برجاحة عقلها .
كما ان المراءة عندما تقوم بنثر انوثتها امام زوجها سوف تلقى منه الرضا والانصات لها فمهما كان بينهم يبقون لبعضهم لأن هي عندما تريد شخص تشكي اليه بعد الله من اقرب اليها زوجها.
هذة الأنوثة هي راس جمال المراة و اهم ما يميزها فاذا استهانت بها المراة فاخفتها او تجاهلت اهميتها حتى ضيعت شيئا منها فانها سوف تفقد عند الزوج مكانتها
الانوثة هي السحر الذي يحرك مشاعر الزوج ليجعل منه محبا وأي حب حب اقل ما فيه انه صادق لا يرجوا منه مقابلا تطمئن له المراة و تثق به فهو لم يحبها لجمالها او لمالها انما احبها لذاتها
الانوثة سر السعادة الزوجية فالرجل يريد امراة و لا يهمه بعد ذلك اي شيء اخر امراة لكن كيف؟؟؟؟
امراة لكن بمعنى الكلمة امراة ظاهرا و باطنا بشكلها و بنطقها و دقات قلبها بروحها التي تختبىء داخل جسدها امراة تتقن فن الانوثة و لا تتعالى على انوثتها حين تراها ضعفا تهرب منه لا بل تتقبلها على ما فيها لان الرجل يحب الانوثة الصافية الطبيعية الحلوة التي تزيد من معني الحب و الزواج
والمراة التي تنكر بعضا من تلك الصفات بذلك تقضي على شيء مما يميزها المراة خلقت لتكون امراة بضعفها و عاطفتها و الرجل خلق بقوته و عقله
و الوقت الذي يفقد فيه احدهما بعضا من مميزاته تختل المعايير وتصبح السعادة بعيدة
و قد اعطى الله كل منهما دورا في الحياة يتوافق مع ما يميزه و هذا لا يعني نفي العقل من المراة لا لا.
ولا ننفي العاطفة من الرجل فمهما بلغت الزوجة من مراتب عليا في العمل او العلم تبقى في نظر زوجها انثى و لا يريد منها غير ذلك و مهما تنازل الرجل عن مقوماته يبقى في نظرها السند الاخ الزوج الاب الصديق و الحبيب الوفي الذي تعود اليه كلما شعرت بالضعف فهي تريد الرجل الذي يقودها محبا لها راحما اياها محترما رايها و يثق برجاحة عقلها .
كما ان المراءة عندما تقوم بنثر انوثتها امام زوجها سوف تلقى منه الرضا والانصات لها فمهما كان بينهم يبقون لبعضهم لأن هي عندما تريد شخص تشكي اليه بعد الله من اقرب اليها زوجها.
الالاف من المهتمين لامرك بانتظارك
يمكنك الدخول الان والتواصل معهم
يمكنك الدخول الان والتواصل معهم
0 التعليقات:
إرسال تعليق