كل علاقة زواج جديدة تكون مثيرة، من الموعد الأول إلى شهر العسل إلى أول طفل، لكن الوقت يمضي فيأتي أحيانا على ذلك الإحساس بالإثارة أو الشوق، وعلى ذلك الاضطراب الذي يشعر به المرء في المعدة عندما يقع في الحب و زواج زواج لأول مرة. لكن حسب الخبراء، فإن هذا لا يعني أن الحب مات، أو أن الملل عرف طريقه بينكما بعد خمس سنوات فقط من الحياة معا، بل يعني فقط أن الإحساس تغير إلى ألفة ومحبة.
إن ما يحدث في الغالب في الثقافات الغربية خاصة، حيث تبدأ العلاقة بمرحلة عاطفية يريد من خلالها الطرفان البقاء مع بعضهما أطول فترة ممكنة.. يشعران بانجذاب حسي قوي نحو بعضهما، وينتابهما الحزن عندما يبعدان عن بعض.
وأن ما يحدث مع الوقت وزواج زواج والأطفال لا يعني أن جذوة الحب انطفأت، بل أن نوعا آخر من الحب المفعم بالإحساس بالألفة والحنان أخذ محلها.
ومع ذلك فمن الضرورة توخي الحذر من أن يضرب الملل في أوصال زواج زواج، هناك أمور روتينية في كل علاقة زواج زواج هذه مسألة طبيعية تماما، لكن يجب تكسير أنماط السلوك المعتادة بين حين وأخر. فبعد خمس سنوات على زواج زواج، مثلا، يجب أن تجرب شيئا جديدا، مثل قضاء الأمسيات بشكل مختلف، وإعادة تنظيم شؤون المنزل أو المهام المتعلقة بالمسائل المادية ونوع الأصدقاء، وغير ذلك، مع ترك مساحة حرية للطرف الآخر.
القرب شيء جميل، لكن الكثير منه قد يكون ضارا، إذ ليس ضروريا أن يفعل الطرفان كل شيء معا أو أن يعرف كل منهما ما يفعله الآخر تحديدا، وفي أي لحظة. فترك مساحة خاصة من الحرية قد يولد شعورا بالفضول والإثارة بدلا من الملل أو الشعور بحصار.
الاقتراحات كثيرة لتكسير الروتين، وتشمل البحث عن هواية جديدة أو العودة إلى هواية قديمة،ينبغي أن يكون لدى كل طرف نشاطاته الخاصة، فوجود أمور مشتركة أمر جيد، لكن يجب أن يكون لدى كل منهما بيئة ينسحب إليها مثل الاجتماع بالأصدقاء.
التودد أيضا جزء مهم من العلاقة، حتى وإن مر عليها أكثر من خمس سنوات، ومن المهم أن يثني المرء على شريك حياته وأن يكون رقيقا وأن يبدي اهتمامه بهأيضا، وأنه عندما يدب الخلاف ينبغي أن يكون لدى الطرفين في زواج زواج الاستعداد للنظر لاحتياجات الآخر بعين الاعتبار وأن يسعيا للتوصل إلى حلول وسطى.
ويجب التأكيد علي أن إهمال المظهر في العلاقات طويلة الأمد أمر مرفوض تماما،العديد من الناس يميلون إلى ارتداء ملابس منزلية رياضية أو يتجاهلون تصفيف الشعر عندما يكونون مع الطرف الآخر، بينما على المرء أن يبقي دائما على بعض الغموض وأن يتأكد أن الطرف الآخر لا يزال قادرا على احترامه والإعجاب به.
أن الأزواج الذين لديهم أطفال، هم أكثر من ينسون الاعتناء بأنفسهم وعلاقتهم في زواج زواج، حيث يتحولون إلى آباء أكثر منهم أزواج. من الضروري تخصيص بعض الوقت للقيام ببعض الأمور معا من دون الأطفال عدة مرات في الشهر وليس مرتين في العام. بهذه الطريقة يتسنى للزوجين فرصة إعادة اكتشاف متعة أوقات الفراغ ويحافظان على روح الحميمية في علاقة زواج زواج.
إن ما يحدث في الغالب في الثقافات الغربية خاصة، حيث تبدأ العلاقة بمرحلة عاطفية يريد من خلالها الطرفان البقاء مع بعضهما أطول فترة ممكنة.. يشعران بانجذاب حسي قوي نحو بعضهما، وينتابهما الحزن عندما يبعدان عن بعض.
وأن ما يحدث مع الوقت وزواج زواج والأطفال لا يعني أن جذوة الحب انطفأت، بل أن نوعا آخر من الحب المفعم بالإحساس بالألفة والحنان أخذ محلها.
ومع ذلك فمن الضرورة توخي الحذر من أن يضرب الملل في أوصال زواج زواج، هناك أمور روتينية في كل علاقة زواج زواج هذه مسألة طبيعية تماما، لكن يجب تكسير أنماط السلوك المعتادة بين حين وأخر. فبعد خمس سنوات على زواج زواج، مثلا، يجب أن تجرب شيئا جديدا، مثل قضاء الأمسيات بشكل مختلف، وإعادة تنظيم شؤون المنزل أو المهام المتعلقة بالمسائل المادية ونوع الأصدقاء، وغير ذلك، مع ترك مساحة حرية للطرف الآخر.
القرب شيء جميل، لكن الكثير منه قد يكون ضارا، إذ ليس ضروريا أن يفعل الطرفان كل شيء معا أو أن يعرف كل منهما ما يفعله الآخر تحديدا، وفي أي لحظة. فترك مساحة خاصة من الحرية قد يولد شعورا بالفضول والإثارة بدلا من الملل أو الشعور بحصار.
الاقتراحات كثيرة لتكسير الروتين، وتشمل البحث عن هواية جديدة أو العودة إلى هواية قديمة،ينبغي أن يكون لدى كل طرف نشاطاته الخاصة، فوجود أمور مشتركة أمر جيد، لكن يجب أن يكون لدى كل منهما بيئة ينسحب إليها مثل الاجتماع بالأصدقاء.
التودد أيضا جزء مهم من العلاقة، حتى وإن مر عليها أكثر من خمس سنوات، ومن المهم أن يثني المرء على شريك حياته وأن يكون رقيقا وأن يبدي اهتمامه بهأيضا، وأنه عندما يدب الخلاف ينبغي أن يكون لدى الطرفين في زواج زواج الاستعداد للنظر لاحتياجات الآخر بعين الاعتبار وأن يسعيا للتوصل إلى حلول وسطى.
ويجب التأكيد علي أن إهمال المظهر في العلاقات طويلة الأمد أمر مرفوض تماما،العديد من الناس يميلون إلى ارتداء ملابس منزلية رياضية أو يتجاهلون تصفيف الشعر عندما يكونون مع الطرف الآخر، بينما على المرء أن يبقي دائما على بعض الغموض وأن يتأكد أن الطرف الآخر لا يزال قادرا على احترامه والإعجاب به.
أن الأزواج الذين لديهم أطفال، هم أكثر من ينسون الاعتناء بأنفسهم وعلاقتهم في زواج زواج، حيث يتحولون إلى آباء أكثر منهم أزواج. من الضروري تخصيص بعض الوقت للقيام ببعض الأمور معا من دون الأطفال عدة مرات في الشهر وليس مرتين في العام. بهذه الطريقة يتسنى للزوجين فرصة إعادة اكتشاف متعة أوقات الفراغ ويحافظان على روح الحميمية في علاقة زواج زواج.
0 التعليقات:
إرسال تعليق